التحوط هو وسيلة فعالة لحماية رأس المال من الخسائر الكبيرة. يمكن تحقيق ذلك من خلال اتخاذ مراكز تعويضية، مثل:
آلية تحديد حجم الصفقات للحفاظ على رأس المال من خلال خطة واضحة لاستثمار، تضمن عدم المجازفة بنسبة كبيرة منه في صفقة واحدة.
في هذا الدليل الشامل، نستعرض المبادئ الأساسية لإدارة المخاطر، ونتعمق في العوامل المؤثرة عليها، ونقدم تقنيات عملية لتقليل الخسائر وزيادة الأرباح على المدى الطويل.
تتم إدارة مخاطر الفوركس عن طريق استخدام استراتيجية التحوط، والتي تتضمن اتخاذ مواقف تعويضية عن الخسائر المتوقعة، بينما هذه الاستراتيجية يقل الاعتماد عليها في سوق الأسهم؛ بسبب بعض الأمور التنظيمية.
التحكم في العواطف وعدم الانجراف وراء إغراءات السوق، وكذلك عدم رفع حجم الرافعة المالية، وإن بدت الأوضاع ظاهرياً محفزة، تفادياً لمخاطر التقلب المفاجئ في الأسعار والاتجاهات.
تحديد السبب الرئيسي للخسائر سيساعدك في تجنب تكرارها مستقبلاً.
كما يوحي الاسم، تشير إلى جميع عناصر إدارة المخاطر والتحكم في المخاطر. بالإضافة إلى الحصة لكل صفقة، يشمل هذا أيضًا أسئلة أخرى مثل: ماذا يحدث إذا حدثت سلسلة خسائر متتالية؟ هل سيتم بعد ذلك تقليل أحجام المركز.
صندوق استثمار الذهب في البنك الأهلي مصر وكيفية الاستثمار فيه
تقدم بطلب استشارة مجانية بشكل مضمون من خلال التواصل مع فريق عمل موقع ثقة. تواصل معنا الآن
تضيف التخفيضات المفاجئة في أسعار الفائدة أو زياداتها تقلبًا كبيرًا وغالبًا ما تدفع المتداولين إلى حالة من الاضطراب الإمارات قبل أن يستقر السوق في توازن جديد.
ما هو دور التحليل الفني في إدارة المخاطر في التداول اليومي؟
إدارة المخاطر هي مفتاح النجاح في التداول، حيث تساعدك على تقليل الخسائر المحتملة وحماية رأس المال.
تعد إحدى آليات إدارة المخاطر الأكثر فاعلية خاصة في التداول اليومي، وهي تعتمد على تحديد حجم الصفقات بما يتناسب مع قدرة المتداول على تحمل خسارته، الغاية من ذلك بقاء المتداول قادراً دوماً على العودة إلى سوق المال وتعويض الخسارة حال التعرض لها، ولهذا لا ينصح أبداً بتخصيص نسبة كبيرة من رأس المال للصفقة الواحدة مهما كانت المغريات.
كما أشرنا أن الرافعة المالية هي سلاح ذو حدين في التداول فكما يمكنها مضاعفة الربح يمكن الامارات أن تتسبب أيضًا في مضاعفة الخسائر، ولذلك ننصح دائمًا باستخدام الرافعة المالية بحذر، ولا سيما في التداول اليومي.